أعتقد أنه بصفتنا رواد أعمال منفردين ، وأصحاب أعمال ، ومديرين تنفيذيين ، فإننا جميعًا بحاجة إلى تربيتة على الظهر. امنح نفسك الثناء. لماذا ا؟ لأننا نمتلك الشجاعة للخروج من صندوق الشركة وبدء أعمالنا التجارية الخاصة ، كن رئيسنا الخاص وتولى التحدي والمسؤوليات المطلوبة لهذه المغامرة. من أجل التفكير في هذه الخطوة ، يجب أن تكون لدينا رؤية وحلم وشغف لتحقيقها. لذا أثني على نفسك.
الآن ، نحن في مجال الأعمال. لقد عملنا على إخراج عقولنا الصغيرة. نحن ملتزمون بتحقيق حلمنا. ولكن قد مر بعض الوقت وربما استنفدنا أنفسنا من الأفكار ، ذلك الشغف الذي كان يدفعنا في السابق يتلاشى وقائمة المهام التي لا تنتهي لدينا تلقي بظلالها على أحلامنا.
لا تثبط عزيمتنا ، نحن بحاجة فقط للتزود بالوقود. تخيل سيد الدرج الذي لا ينتهي في صالة الألعاب الرياضية. أعلم أننا جميعًا نخشى تلك الآلة ، لأنه يبدو أنك تستمر في التسلق ولا يوجد هبوط. لكن كل خطوة هي تقدم آخر. كل خطوة تقودنا إلى مستوى أعلى. ربما من خلال قراءة هذه الاستراتيجيات يمكننا تجديد شغفنا وتنشيط دافعنا الداخلي. لذلك دعونا نركز على بعض الأفكار التي وجدتها مفيدة.
1) تضييق مكانك
أعلم أنه بصفتي امرأة وأم وزوجة ومدبرة منزل وطاهية ورائدة أعمال فردية وما إلى ذلك ، أميل إلى التفكير في أنني أستطيع التعامل مع كل شيء. ربما ليس بالنعمة ، لكن يمكنني إنجاز الكثير. أنا متعدد المهام. نحن نفترض أنه إذا تمكنا من القيام بذلك في حياتنا الشخصية ، فيجب أن يكون الشيء نفسه صحيحًا في حياتنا المهنية. لا شك في أننا نستطيع إدارة الكثير. وكرائد أعمال منفرد ، هناك الكثير من القبعات التي يجب ارتداؤها. أصحاب الأعمال في مجال الإعلان والتسويق والمحاسبة وما إلى ذلك. ولكن عندما يتعلق الأمر بالخدمات التي نقدمها ، يجب أن نفكر في "تضييق نطاقنا".
قد نكون أكثر كفاءة في مجال معين من ممارستنا. من خلال شحذ مهاراتنا في هذا المجال ، فإننا نخلق ميزة تنافسية ، مجال خبرة. يمكنك وضع نفسك كشركة رائدة في مجال عملك. مقابل التوافق مع ألف من المتخصصين الذين يقدمون نفس الخدمة ، فنحن الآن معرضون للعملاء على أنهم متخصصون في مهارة معينة. يمكننا أيضًا أن نناشد بشكل أكثر تحديدًا "السوق المستهدفة".
2) الشراكات والتحالفات
ألا توافق على أننا جميعًا بحاجة إلى الدعم؟ نحتاج إلى تأكيد بأننا نسير في الاتجاه الصحيح ، أو موردًا للمساعدة ، أو رأيًا صادقًا عندما نحتاج إلى المشورة. هذا هو السبب في أنه من الضروري أن نجمع أنفسنا مع مجموعة متنوعة من الأفراد الذين تم تجنيدهم في مهنة مماثلة. كما أنه يزيد من مظهرنا المهني للعملاء عندما نتمكن من إحالتهم إلى أحد زملائنا المتخصصين في مجال معين من الخبرة. (ومن هنا تأتي أهمية "تضييق مكانتك"). هناك العديد من الجمعيات والروابط المتاحة لمساعدتنا في مساعينا. لذا قم بإجراء الاتصالات المطلوبة ودمج نفسك مع شريك أو تحالف وتوحد مع نظام الدعم. (على سبيل المثال ، كن أكثر انخراطًا مع المجتمع على www.solo-e.com/community/ حيث ستتواصل مع الأفراد الذين يجتمعون معًا لمساعدتك في تقديم نفسك بالموارد التي تحتاجها).
3) المحافظة على الشغف
تُوصف كلمة شغف على أنها: "الحماس ، الإثارة ، الرغبة في نشاط معين ، أو الإخلاص لقضية ما". كيف نحافظ على هذا النهج الحماسي؟ ركز على رسالتك الأساسية. هذا هو جوهر عملك. ربما عملنا هو شركة استشارية. لماذا لا تركز على وتفكر في كيفية تمكين الآخرين لتحقيق كل ما هو مطلوب منهم من خلال مساعدتهم في خدماتك و / أو منتجاتك.
حاول التركيز على الرسالة التي تراها للآخرين وحاول دمجها في واجباتك اليومية. على سبيل المثال ، الرسالة الأساسية لشركتي هي النمو. ليس فقط النمو الشخصي ، ولكن نمو الأعمال التجارية ومساعدة الشركات الأخرى على النمو والتوسع والتطور. أحاول السماح للعملاء برؤية جودة ما يهمني وأستمتع بالفرصة التي أتيحت لي لمساعدتهم. عندما يصبحون أكثر إنتاجية ويزيدون الأرباح ، أستفيد أيضًا! شعاري هو "إذا كبرت - أنا أنمو!"
هناك طريقة أخرى للحفاظ على شغفك وهي إيجاد أوجه التشابه في قيمك الشخصية وعملك. كل منا لديه رمز أخلاقي معين. لدينا جميعًا أشياء ذات أهمية خاصة بالنسبة لنا ، وإذا قمنا بمواءمة هذا الارتباط بين أخلاقيات العمل وأخلاقياتنا الشخصية ، فسنكون متحمسين لما نقوم به. معظمنا يقدر إخلاص عائلتنا وأصدقائنا وشركائنا ؛ من خلال إظهار نفس الإخلاص للآخرين ، فإننا نسلط الضوء على أهميته لنا. سيؤدي التزامن مع قيمنا الشخصية والتجارية إلى إثارة الشغف ، مما يساعدنا على الاستمتاع بتجربة ريادة الأعمال.
من عملي إلى عملك ، أتمنى لك الكثير