عيوب برنامج السيرة الذاتية
شكل
تتطلب الغالبية العظمى من البرامج استخدام تنسيقها ؛ الأكثر شيوعًا استخدام أسلوب السيرة الذاتية. في حين أن الأسلوب الزمني هو بالتأكيد الطريقة الأكثر تقليدية لكتابة السيرة الذاتية ، إلا أنه ليس دائمًا مفيدًا للجميع. يركز النمط الزمني للسيرة الذاتية على تاريخ العمل. قد يفضل الأفراد الذين يغيرون وظائفهم التأكيد على مهاراتهم بدلاً من ذلك ، وهو ما لن يسمح به تنسيق السيرة الذاتية الزمني.
خيارات محدودة
يوفر برنامج السيرة الذاتية خيارات محدودة ولا يسمح للمستخدم بحرية التعبير عن أسلوبه وشخصيته الفريدة. يمكن أن يكون هذا أمرًا بالغ الأهمية في سوق العمل التنافسي اليوم. يحتاج الباحثون عن عمل إلى كل ميزة متاحة لهم عند إرسال سيرهم الذاتية مع مئات السير الذاتية المماثلة.
نسخة شخصية
لن تسمح بعض البرامج للمستخدم بخيار حفظ عمله واستخدامه مرة أخرى ، خاصةً إذا كان أحد أصناف الاستئناف المجانية عبر الإنترنت. هذا يخلق حالة لا يمتلك فيها المستخدم نسخة من سيرته الذاتية ؛ عيب حقيقي.
معلب
غالبًا ما تظهر السير الذاتية التي يتم إنتاجها باستخدام برنامج استئناف كما هي: معلبة. لا توجد أصالة ، والتي يمكن أن تترك صاحب العمل غير ملهم عند قراءة السيرة الذاتية ؛ موقف يجب تجنبه بأي ثمن. هدف الباحث عن العمل المحتمل هو إثارة صاحب العمل بدرجة كافية بحيث يضعون السيرة الذاتية ويتصلون بمقدم الطلب على الفور لإجراء مقابلة.
خصوصية
بالإضافة إلى ذلك ، في عالم اليوم من فيروسات الكمبيوتر والمتسللين ، يجب على الباحث الحكيم عن العمل أن يفكر أيضًا في مسألة الخصوصية. عند استخدام سيرة ذاتية مجانية عبر الإنترنت ؛ خاصة إذا كان الموقع الذي يستضيف برنامج السيرة الذاتية يعرض الترويج للسيرة الذاتية للباحث عن عمل ، فيجب مراعاة إمكانية حصول شخص ما على معلومات خاصة واستخدامها بطريقة مخادعة.
يمكن أن يكون برنامج السيرة الذاتية مفيدًا جدًا ؛ ومع ذلك يمكن أن يكون ضارًا أيضًا
الأمر متروك للباحث عن العمل ليوازن بجدية المزايا والعيوب.
ZZZZZZ